الشيخ الازهري الشريف دكتور زاهر مصطفي لجلب الحبيب العنيد خلال ساعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


المواضيع الأخيرة
» الشيخ الازهري الشريف الشيخ زاهر مصطفي لجلب الحبيب 00201095716594
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالإثنين 12 يوليو 2021, 4:06 am من طرف كوشى

» جلب الحبيب خلال نص ساعه هام جدا جدا
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالأحد 24 يناير 2021, 5:11 am من طرف حلا المغرب

» .. لجلب النساء والرجال ..00201095716594
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالخميس 31 ديسمبر 2020, 10:20 pm من طرف largo djillali

» فائدة جلب ومحبة 00201095716594
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالخميس 31 ديسمبر 2020, 10:17 pm من طرف largo djillali

» استخدام زيتون ابن ابليس
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:45 pm من طرف largo djillali

»  دعوة ابليس للجلب والتهيج
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:42 pm من طرف largo djillali

»  خالة ابليس
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:35 pm من طرف largo djillali

»  تحصين عظييييييم جدا لا يخترقه جن مسلم ولا شيطان مارد وحتى ابليس نفسه
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:29 pm من طرف largo djillali

» عزائم الجلب والتهييج
المعالج الروحاني والطبيب العربي Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:28 pm من طرف largo djillali

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




المعالج الروحاني والطبيب العربي

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

المعالج الروحاني والطبيب العربي Empty المعالج الروحاني والطبيب العربي

مُساهمة من طرف الشيخ صادق الروحاني الخميس 12 مارس 2015, 7:35 pm

الأول
1- ماهية وتعريف كل من العلاج الروحاني والطب العربي ، وإلقاء الضوء على أهميتهما وتأثيرهما في المجتمعات الحالية . 2- ما هو الرابط ، أوالعنصر المشترك الذي يجمع بينهما ؟ وأين موقعهما من العلاج النفسي والطب الحديث ؟ . 3- سرد قصص حقيقية واقعية من التجارب اليومية الحية . 4- ما هو موقف الدين الإسلامي من العلاج الروحاني ؟ وماذا تقول الأديان الأخرى ؟
5- ما هي الطرق والأساليب المتبعة في العلاج الروحاني ، وإلى أي مدى أثبتت فعاليتها ؟
6- ما هو التأثير الذي يتركه العلاج الروحاني لدى المتلقي سواء حصل على نتيجة إيجابية أم لا ؟
7- أين موقع علم الفلك والتوقعات الفلكية على حياة الناس ، سواءً الإجتماعية منها ، المعيشية ، العملية أو العاطفية ؟ وهل هناك أي رابط بين علم الفلك والعلاج الروحاني ؟ 
الإجابة على مجمل الأسئلة الواردة أعلاه ستجدها مجملة في النص الشامل التالي:
العلاج الروحاني: هو علاج مفارق وملتقي مع العلاج البدني الصحي، والنفسي السلوكي. وله مراحل: أضعفها الريح الساكن، وأعلاها العارض ، والريح الأحمر الذي يسكن في الرأس. وهذا العلاج هو إعادة البدن والنفس والروح إلى حالة الإستواء والإندماج في المجتمع الإنساني بحدود النشأة الطبيعية، والتآزر السليم في الأذى، والتدامج الإجتماعي حسب النمط المتعايش به في بيئة الشخص المعالـَج.
أما أنواع العارض: فهو عارض سفلي مثل الزواحف ، وهو أهم الأنواع. وإما عارض أرضي من عالم الجن المحيط بالإنسان. أو عارض علوي قريب من الملاك، راق ٍ عند عالم الجن. والعارض والضارب كلاهما واحد، من الجن الذي يتحد أو يقرب من ذلك مع الإنسان. وقد يكون ملازماً له بشكل دائم. وقد يكون موسمياً يأتي باليوم مرة، أو بالأسبوع مرة، أو بالشهر مرة... أو مكاني، أي عندما يدخل إلى بيت ما يصاب بإرهاق وضياع، وترى أحوال الإنسان الملتاث أي المصاب، يفقد التوازن العام . 
وللوصول إلى معرفة العارض أو الضارب، أو معرفة العمل والعلاج الروحاني، على المعالِجِ أن يعرف قبل ذي بدء: 1- العلاجات الطبية البدنية.
2- العلاجات الطبية النفسية. أما الطرائق المتبعة في هذا لا يكون بالضرورة على مقاعد دراسية، طبية أو نفسية أو عيادية، وإلا فإن المعالِجِ هنا يحتفظ لنفسه بالإختصاصات الأولية ويستغني عن العمل بالعلاج الروحاني. لذلك يتبع الطرائق العلمية في الإرتقاء الروحي والوصول إلى مبتغاه من خلال الرياضة والدراسة الروحية. وعند الوصول إلى الوِرد المعهود والفتح الموعود له ومؤاخاة الملك المؤيد والمسدد له. يسأل الملك عن الأساليب العلاجية البدنية الصحية ، وعن موازين الصحة النفسية وحدودهما. وكذلك بيان الأمراض أو الإلتياثات الروحية ن ومداها، وكيفية علاجها.
أما الكيفية العلاجية هي كانت منذ أبينا آدم (ع) وحتى أيامنا وستبقى إلى قيام الساعة. وهي علاج يراعي الظروف الصحية، ويراعي الظروف النفسيّة، ولا يُتناسى ولا يُهمل ذلك أبداً، ولا يغدر بالناس بأن الذي عنده أمر صحي، لا يبين للناس ولو بالحجة الدامغة أو السيطرة المعرفية أن هذا المصاب عنده ضارب أو عارض روحي، وبالمختصر يقوم المعالج الروحاني بمقدمات لكل من وُكِل به عارض بحديث يسمعه العارض، وهو فرصة الخروج بلا طرد أو جزر أو قتل أو حرق؛ بأن يُعطى المريض 24 ساعة ليعود للمعالجِ، ومن بعد ذلك يبدأ بإحضار البخور وإطلاقه.
- ومن ثم إبعاد عُمّارْ المكان والطلب أن يساعدوه في عمله لإخراج العوارض. - إقامة ثلاث جلسات في ثلاثة أيام متوالية، كل جلسة هي عبارة عن قَسَمْ لإخراج العارض وعدم الإعادة إلى البدن وذلك بنداء (قـَسَمْ الشمس) الذي يسبقه قراءة مائة آيه من القرآن الكريم (هذا عند المسلمين)، وتحصين البدن في الثالث أي إقفال مداخله بأرقام وعبارات تمنع دخول الجن إليه. 
- وإن لم يخرج العارض منه يتغير نوع البخور إلى بخور الشرّ (كما يسمى) أي بخور الحرق يحرق به العارض فيستغيث، ولكن لا نحدّثه ولا نقترب إليه ولا نسأله ولا نجيب على سؤاله.. لماذا؟ لأنه زيت خرج من مكان (من البدن). عندما نحدثه أو نتحدث إليه يرجع ويتثبت ويطمئن. وعلى المعالج أن يكون صابراً ومثابراً، ولا تحكمه نزواته ولا نزاعاته ولا الأمور المالية المادية. فقط لأن الإنسان الذي بين يديك هو الشبيه لك وهو نظيرك في الخلق وهو أخوك في الإنسانية وقد يصدق عليك ما صدق عليه.
فلذلك فإن المعالج عليه مسؤوليات صعبة وهموم، عليه تحملها وتقبلها، وآلام عليه الصبر بها ومجّها. وهذا الأمر الذي يكون على الملتاث باب من ثلاثة أعمال هي: (العمل الرصدي الضارب، والسحر والعقد)، وكل ذلك تناحر وإستقواء بعالم الجن.
- وهناك حالة خاصة بصاحب العلاقة يدخل الجن بلا عمل وذلك بما كسبت يداه وهو الذي جنى على نفسه كمن يرغب في البغاء، والإنحراف الجنسي، والإنحراف الأخلاقي والبعد عن الخالق كما يقول الله تعالى: "ومن يعشُ عن ذكر الرحمن نقيّض له شيطاناً فهو له قرين"..."وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً"..."يراكم هو وقبيله ولا ترونهم".
* إن العلاج الروحي هو غير العمل السحري. إنه إختصاص معقد يقره العلم ويقره الدين والمذاهب الفلسفية والعلمية والدينية. كونه يحمل شروط التقوى وشروط الإنسانية ولا ضرر ولا ضرار فيه كونه مأخوذ عن السابقين من الأنبياء والرسل والأئمة والأوصياء والأبدال من النُّسّاك والزهاد وكبارالعلماء، الذين فتح اللَّه عليهم وكشف لهم الغطاء. ومصادر عملنا إسلامّية بحتة كوننا مسلمين. ومن الكنسيين من يعمل ويتعامل بذلك، ومن الموسويين من يعمل بذلك، ولكن الفارق هو التعيين العلاجي .."وفوق كل ذي علم عليم".
* إن المعالج الذي كان على زمن الصدرالأول الإسلامي إرتقى إلى العلاج الروحاني، وإن المعالج الروحاني الذي كان على زمن دولة العباسيين روحانياً نفسياً بدنياً. وجرت الوتيرة.. ولكن الإرتباط بالمختبر الأوروبي والأميركي والروسي باعد بين الطبابة الروحانية وشياعها بين الناس وحل محلها الطبيب والصيدلي المحلف. ولكن هذه المهنة الشريفة وهؤلاء المعالجين لم ولن ينقرضوا عن الساحة الأرضية فهم في عالم الشرق منتشرون وكذلك في عالم الغرب منتشرون أيضاً، وهم يعلمون ويعرفون السحر والسحرة، ولكن هم ضد السحر والسحرة، وهم يعالجون مساوئهم وأعمالهم والفرق شاسع.
* إن العمل الروحاني إنطمس في تفسيره عبر الأيام... فخلطوا بين الروحاني من جهة، والساحر والشاطر والبهلواني وضارب الرمل وفاتح الكف ومحضّرالأرواح والمعيذ المستعين بالجن وعلم الفلك وإشارات لا مجال لشرحها، من جهة أخرى (أو حجارة تعبد وأفلاك تحكم). وخلطوا بينه وبين الفيلسوف، وبينه وبين الصوفي، وبينه وبين العرفاني. 
* إن المعالج الروحاني هو مع تطور الإنسان حضارياً، ومع تطلعات الإنسان مع التنشئة الحسنة ومع النشأة السويّة. همه إخراج الإنسان من الظلمات إلى النور ومن الزاوية والوحشة والوحدة إلى العمل إلى الناس وإلى الحياة الإجتماعية والعملية والمهنية.
أساليب الروحاني: 1- البخور ومعرفة أنواعه، مضارة ومنافعه. 2- النداء للزجر والحرق وقتل العوارض من الإنسان الملتاث. 3- تحصين بدن الإنسان. 4- الإستعانة للحصول على العشب المناسب كدواء لهذا الذي عنده بعض الفجوات في بدنه بعد إخراج العارض منه.
5- رفض المواد المضرة التي يتناولها الإنسان. 6- رفض أدوية تتلف الأعصاب ظناً من الطبيب لراحة المريض. 7- رفض الأدوية التي تأخذ مدة زمنية طويلة في تناولها. 8- وضع برنامج زمني للغذاء للحفاظ على الجهاز الهضمي الذي هو أساس الحياة. 9- إخراج العوارض وأثارها بشرب منقوع بخور معين لذلك يقتل العوارض ويصرفها. * إن الآثار الفلكية تتفاعل مع بدن الإنسان وبصره وسمعه وحواسَّه، إبتداءً من تقلبات المناخ وإلى إختفاء القمرإلى قرب وبعد الشمس للكرة الأرضيّة. 
* وكذلك حضور النجوم وغيابها، ولكن هذا الأمر لا يدخل في العلاج الروحاني بل يتماشى معه في بعض الأعمال العلاجية. ويتفارق معه في كثرة معلوماته ومدلولاته. 
عندنا كثير من الحالات التي تركت بصماتها، حيث نجد أن (ن.م) كانت موضوعة في مأوى العجزة في بيروت، وستخضع لجلسات كهربائية، مع ما يؤتى لها من العقاقير التي ستدفنها قبل موتها. وعند الإنتهاء من شكاية الأهل لدينا، طلبتها وعلى كفالتي، وذلك وبعد السؤال والتحقق من أنها ليست مريضة، بل هي شُفيت وفيها عارض.
الشيخ صادق الروحاني
الشيخ صادق الروحاني
الـمــــديــــر الــــعـــــــــــام
الـمــــديــــر الــــعـــــــــــام

عدد المساهمات : 1748
تاريخ التسجيل : 13/02/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المعالج الروحاني والطبيب العربي Empty رد: المعالج الروحاني والطبيب العربي

مُساهمة من طرف فلة الخميس 12 مارس 2015, 9:40 pm

مشكورررر جداً علي المعلومات القيمة
فلة
فلة
عــــضـــــو ســــوبـــــر مــــاســـــى
عــــضـــــو ســــوبـــــر مــــاســـــى

عدد المساهمات : 3664
تاريخ التسجيل : 13/02/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المعالج الروحاني والطبيب العربي Empty رد: المعالج الروحاني والطبيب العربي

مُساهمة من طرف حلا المغرب الخميس 12 مارس 2015, 10:21 pm

يسلموو شكراا
حلا المغرب
حلا المغرب
الـمــــديــــر الــــعـــــــــــام
الـمــــديــــر الــــعـــــــــــام

عدد المساهمات : 7779
تاريخ التسجيل : 12/02/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى