الشيخ الازهري الشريف دكتور زاهر مصطفي لجلب الحبيب العنيد خلال ساعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


المواضيع الأخيرة
» الشيخ الازهري الشريف الشيخ زاهر مصطفي لجلب الحبيب 00201095716594
 من أسرار سورة الفلق Emptyالإثنين 12 يوليو 2021, 4:06 am من طرف كوشى

» جلب الحبيب خلال نص ساعه هام جدا جدا
 من أسرار سورة الفلق Emptyالأحد 24 يناير 2021, 5:11 am من طرف حلا المغرب

» .. لجلب النساء والرجال ..00201095716594
 من أسرار سورة الفلق Emptyالخميس 31 ديسمبر 2020, 10:20 pm من طرف largo djillali

» فائدة جلب ومحبة 00201095716594
 من أسرار سورة الفلق Emptyالخميس 31 ديسمبر 2020, 10:17 pm من طرف largo djillali

» استخدام زيتون ابن ابليس
 من أسرار سورة الفلق Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:45 pm من طرف largo djillali

»  دعوة ابليس للجلب والتهيج
 من أسرار سورة الفلق Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:42 pm من طرف largo djillali

»  خالة ابليس
 من أسرار سورة الفلق Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:35 pm من طرف largo djillali

»  تحصين عظييييييم جدا لا يخترقه جن مسلم ولا شيطان مارد وحتى ابليس نفسه
 من أسرار سورة الفلق Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:29 pm من طرف largo djillali

» عزائم الجلب والتهييج
 من أسرار سورة الفلق Emptyالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 10:28 pm من طرف largo djillali

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




من أسرار سورة الفلق

اذهب الى الأسفل

 من أسرار سورة الفلق Empty من أسرار سورة الفلق

مُساهمة من طرف اسمهان الأحد 26 فبراير 2017, 9:23 am

قل أعوذ بربّ الفلق، من شرّ ما خلق ومن شرّ غاسقٍ إذا وقَب... الغسَق هو الليل المظلم، هو الظلام السحيق بحيث تستحيل معه رؤية أيّ شيء. إن ليل القلوب التي تلحّفت بستائر النفوس الأمارة بالسوء، وحين يتلحّف القلب برداء الظلام يخيِّم هذا الظلام داخل الإنسان وتمرح الأنا دون شهيد أو رقيب، تسرح الأفكار والرغبات والشهوات والأطماع، تماماً كما تمرح الكائنات صاحبة الطاقات السلبية المظلمة في الليل.
إذا وقب... تعني أن هذا الشر، هذه الطاقة المظلمة تحاول جاهدة إحداث ثقب داخل القلب، مكان لتتمكن من التسلّل عبره والعبور إلى الداخل، داخل الإنسان. إنها طاقة الظلام الأكثر ظلاماً والتي قد يتعرض لها إنسان، بحيث أنها حادة وبإمكانها اختراق أي شيء.
ظلام ليل الروح هو أشد أنواع الظلام ظلاماً، فخلال ليله الطويل يصعُب ويستحيل على الإنسان رؤية أي نور ولو من مكان قريب، أي إشارة روحية، أي نداء أو همس أو حتى صدى... وهذا للأسف حال الأمة اليوم، طال ليل روحها ولا أحد يعلم متى هو موعد الفجر... تحوّلَت حياتنا إلى مباهاة وتفاخر ومراكز ومناصب وسباق وتنافس بكسب المال وتولي الأعمال وانتخابات وولايات وويلات جميعها ليست في صالح الإنسان في شيء، فهو لم يأتِ هنا لأياً من هذا لكنه وفي ليل روحه المظلم ضلّ الطريق وتلحّف قلبه بستار الظلام وخرجت الأنا لاهية معلنة عن نفسها ووهمها. جميع أنواع الرغبات المتوحشة تطلق صرختها حين يكون القلب نائم في ليله الطويل.
الغاسِق هو القمر أيضاً...
لماذا القمر؟
القمر لديه نور لكنه نور مزيف، نور واهم فهو في الحقيقة يدّعي أن النور نوره لكنه ليس له. القمر مظلم وهو مجرد كوكب يعكس النور ليس أكثر.
ومن شرّ غاسقٍ إذا وقَب...
وقب تعني حين يدخل القمر مرحلة الخسوف. أي من شرّ الأذى الذي يصدر عن مرحلة دخول القمر في الخسوف. لذا وفي الأزمنة القديمة كنا نرى حدوث كوارث ومصاعب ومشاكل كثيرة حين يحدث خسوف القمر، من إنتشار الطاعون والفساد حول الأرض.
لذا كان الرسول يقوم بركعتين سُنّة (صلاة الخسوف) لأجل أن يحمي البشرية من الأضرار التي قد تصيب الأرض في ذلك الوقت.
لا تستمعوا للأغبياء أصحاب الإعلام وغيرهم الذين يقولون إذهبوا وانظروا إلى القمر في لحظات الخسوف فلا ضرر... لا تستمعوا إلى هؤلاء وادخلوا بيوتكم حين يحدث الخسوف ولا تخرجوا وتنظروا إليه لأن القمر في هذا الوقت يقوم ببثّ وإرسال طاقات سلبية جداً تخترق أجسادكم وقلوبكم وأدمغتكم وأرواحكم وكل شيء.
لهذا السبب كان الرسول حين يحدث الخسوف يسارع ويدخل بيته حتى يصلي صلاة الخسوف.
وأغلب أمراض اليوم، أمراض هذا الزمان التي تصيب البشر في كل مكان، مصدرها الطاقات السلبية المختلفة التي يرسلها القمر. من هنا تأتي أهمية علوم الفلك والطاقات الكونية التي تم محوها من أنظمتنا التعليمية ومجتمعاتنا التافهة التي تدعي الحضارة، لأن هذه العلوم تعلّمنا كيف نتناغم مع طاقة الاكوان وتكشف لنا مدى التأثر الذي تعرض له كياننا من خلال طاقة القمر في وقت معين.
قالت السيدة عائشة بأنه ذات يوم أمسك الرسول يدها وأشار لها إلى القمر وقال لها تعوّذي من شرّ هذا فإنه الغاسِق. أي القمر حين يدخل مرحلة الخسوف ويبدأ بإرسال الطاقات السلبية للبشرية والأرض جمعاء.
من شرّ غاسقٍ إذا وقب.... إنه العلم الذي يُرينا تأثير السحر الأسود الذي يقوم به أصحابه أثناء إختفاء القمر.
ومن شرّ غاسقٍ إذا وقب... أي الشر الآتي أو الطاقت السلبية الآتية حين يغيب القمر ويختفي، فهو الوقت الأنسب لممارسة العرافة والشعوذة والسحر الأسود إذ يكون لها التأثير الأكبر على الناس. ولهذا نجد أن أغلب أعمال الشعوذة تتم في نهاية الشهر حين يختفي القمر.
يصبح بإمكان السَّحَرة نفخ الطاقات السلبية على الناس من بعيد عند اختفاء القمر فينتشر تأثير هذه الطاقات السلبية، ومن هنا أتت آية:
ومن شرّ النفّاثات في العقد... تماماً كما فعل الرجل للرسول في العقد التي كانت سحراً ضد الرسول.
النفاثات: إنهم الناس المتمرسون في قراءة الأشياء ثم في نفخها حتى تنتشر ذبذباتها في الأثير وتصيب أناس آخرين.
الرقية عكس قراءات هؤلاء السلبية... الرقية طاقتها وذبذباتها نورانية تشفي الإنسان.
قالت السيدة عائشة ذات مرة بأنه متى ما كان الرسول يشعر بألم جسدي فإنه كان يقرأ قل هو الله أحد، قل أعوذ برب الفلق، قل أعوذ برب الناس، وبعدها ينفخ ويمسح بيده على مكان الألم في جسده.
وأي إنسان منّا متى شعر بأي ألم أو تعب أو ألم روحي فليقرأ السور الثلاث ولينفخ ثم يمسح بيده على جسده.
ومن شرّ النفاثات في العقد.
العقد يحويها أيضاً قلب الإنسان. الأطباء يفيدون بأن النوبة القلبية تأتي جراء انسدادات في أوردة القلب، هذه هي العقد في القلب. هي عُقد تمنع تدفق وانسياب الدم، وهذا من تأثير الطاقات السلبية التي نجمعها فتتكاثف داخل أجسادنا بسبب عدم وعينا وعلمنا لأن الوجود وكل شيء هو طاقة وعلينا أن نكون دائما في حال من الطاقة النورانية داخلنا ومن حولنا والأهم داخلنا لأن طاقتنا الداخلية هي الحامية والأساس ومنها نطهر ما حولنا ونرى حقيقته.
كثير من الناس يبدؤون بالتأمل والمراقبة والشهادة لكنهم يقولون أنهم لا يرون شيئاً أو لا يشعرون بشيء، هذا لأن العُقد داخل القلب أو العقد الروحية الكثيرة وما يخلق هذه العُقد أشياء كثيرة مثل الثرثرة والنميمة على الناس، الشكّ في الناس بالباطل، الحقد، الكره وغيرها...
ومن شرّ حاسدٍ إذا حسَد...
الحسد هو أخطر أنواع المرض.
قال الرسول بأن الحسد يلتهم الأعمال الجيدة والحسنات كما تأكل النار الخشب. فكما تأكل النار الخشب بسرعة فإن من يحسد غيره، يتحوّل حسده ناراً تلتهم أعماله الجيدة وتذهب طاقته الحسنة لمن يحسده.
وللأسف فإن مجتمعاتنا التافهة بكل مؤسساتها الأتفه والأغبى منها، تعلّم وتشفّر الجميع منذ الطفولة على الحسد، لكنهم لا يسمونه حسد، بل بمنحوه أسامي وعناوين جميلة مثل المنافسة، يجب أن تكون الأفضل والأوّل والأجمل والأحسن... كل هذه بدايات لتكوين طاقة الحسد داخل الإنسان.
ومالم نعود لعلوم الانبياء والحكماء، علوم الأديان والاكوان فلن يعتدل الميزان مع علوم الإنسان
اسمهان
اسمهان
عــــضـــــو ســــوبـــــر مــــاســـــى
عــــضـــــو ســــوبـــــر مــــاســـــى

عدد المساهمات : 228
تاريخ التسجيل : 31/01/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى