طريقة ابطال السحر والحسد مجربة

من طرف بوسي كات الأربعاء 03 مايو 2017, 12:15 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طريقة ابطال السحر والحسد لكثرة الطلب عليها
يوم الاربعاء اجلب ماء بحر وضعه في غرفتك
يوم الخميس عند اذان المغرب في الحمام أغتسل بماء البحر تصب
7 اكواب فوق راسك الكوب واحد تلو الاخر
بعد ذلك تنتظر 10 دقائق ثم استحم بشكل عادي بالماء والصابون
سو ف تشعر وكان جبال من على اكتافك قد زالت وتحس براحة والطمانينة
هكذا كل يوم اربعاء تجلب ماء البحر وتستحم بة يوم الخميس عند اذان المغرب
اذا كنت بعيدا عن البحر اجلب ملح خشن
ذوبه في ماء واستحم بة بنفس الطريقة السابقة
ايضا اغسل به عتبة المنزل حتى يدخل الرزق و الخير الواقف عند الباب
نعم فالرزق او الخير والخطاب وغيره يريد ان يدخل الى البيت لكن
يجد من يمنعه من الارواح الخبيثة
هذه الطريقة واظب عليها وعلى اي شخص ان يقوم بها
لانها سوف تطهر جسمه من اي روحانيات سلبية
على الجميع ان يعمل هذه الطريقة الان وسوف يرى بعينه الصحة والسعادة تدخل الى حياته.

داخل كل منا طاقة ايجابية وأخرى سلبية ،، والعلاقة بينهما علاقة عكسية بمعنى ان تنامي احداهما تؤدي الى طرد ألأخرى ،، أو بمعنى آخر كلما زادت احداهما نقصت ألأخرى
وكلما كانت الطاقة الايجابية عالية كلما كان صاحبها عالي الهمة منشرح الصدر متحمسا متصالحا مع نفسه
وكلما زادتlالطاقة السلبية لدى الفرد كلما أصبح انهزاميا مترددا سئ المزاج كثير
واختلاط شخصين وتعاملهم مع بعض يتم فيه بصورة أو بأخرى انتقال وامتزاج مخزون كل منهما للآخر!! ولكن ليس بطريقة متماثلة !! بمعنى ان ديناميكية التبادل تعتمد بدرجة كبيرة على طبيعة كل منهما واستعداده الفطري ،، ويمكن تمثيل عملية الامتزاج بنظرية ألأواني المستطرقة التي درسناها في مادة الفيزياء بالمدرسة ،،
لذلك فان كثرة الاختلاط بذوي الطاقة السلبية أمرا مسيئا للشخص الايجابي المنتج حيث انهم تتحسن حالتهم النفسية والمزاجية باستقطاب طاقته الايجابية في الوقت الذي تنتقل اليه بعضا من طاقتهم السلبية ،، وهذا ما يفسر ميلنا للقاء الناجحين والمتميزين في حياتنا الاجتماعية ،،
ولما كان لامفر من الاختلاط ببعض الأفراد ذوي الطاقة السلبية ،، ومن نعم الله سبحانه وتعالى علينا ان زودنا بطرق مختلفة ووسائل متعددة لتكريس الطاقة الايجابية داخلنا ، سأتعرض لها لاحقا اذا شاء الرحمن ،،
دمتم بكل الود ،،
ويقول جون جراي مؤلف الكتاب المشهور الرجال من المريخ والنساء من الزهرة في محور حديثه عن طرق تكريس الطاقة الايجابية لدينا :
( ان التفاعل التأملي يسمح لك بأن تشعر بصلتك الداخلية بالله . لممارسة التأمل التفاعلي عليك أن تجد مكانا مريحا للجلوس ، أو الاسترخاء في بيئة لايمكن فيها ازعاجك ، من ألأفضل ان تغلق هاتفك وتمنح نفسك خمس عشرة دقيقة لتتجاهل كل مسؤلياتك والاتجاه لنفسك ، ومع أعين مغلقة ارفع يديك في الهواء اعلى قليلا من كتفيك وابدأ في تكرار الجمله : يا الهي ان قلبي مفتوح لك أرجو ان تشرح لي صدري _ كررها مرارا )
سبحان الله العظيم .. هذا المؤلف الغير مسلم وجد في التوجه الى الله والدعاء خير وسيلة لزيادة طاقتنا الايجابية !!
بالله عليكم ألا يشير وصفه للتأمل الى طريقتنا في سؤال الله عز وجل ؟؟
كم نحن _ المسلمين _ محظوظون !! ركعتين في جوف الليل الآخر كفيلة بذهاب كل همومنا وغمومنا ،، كفيلة برفع روحنا المعنوية ،، كفيلة بتزويدنا بالقوة لمواجهة أعباء الحياة ،،
وان لم يكن في مقدورك الانتظام بأداء تلك الركعتين ،، فلا أقل من مداومة الدعاء عقب كل فريضة بقلب خاشع ونفس معلقة بالله وحده ،، وستجد والله العجب